سي نيوز

الأخبار أينما كنت

بنوك وبورصة

خبيرة : الأسواق العربية وعت بأهمية البورصات… والمنافسة معهم أصبحت صعبة

قالت حنان رمسيس خبيرة أسواق المال، أن الاختلاف في الرائ أصبح يفسد للود قضية ، فاختلاف وجهة النظر بين القائمين علي ادارة الملف الاقتصادي والعاملين فية تكاد ان تصل الي طريق مسدودي ويتسال المتعاملين الا يوجد رجل رشيدف التداولات في البورصة المصرية في تدني مستمر والاسعار في انخفاض دائما و المحافظ المتواجدة اوشكت علي الافلاس وتلندائات بالتغير والتطوير عمت كل وسائل التواصل الاجتماعي .

وأضافت خبيرة أسواق المال،  إلم يحن الاوان للتواجب مع طلبات المتعاملين والعاملين الاكثر دراية بكيفية تنشيط البورصة المصرية و التي تزيلت قائمة البورصات العربية واتت من اسواء اربع بورصات في العالم اداء .

 

وأوضحت ، أن المنافسة شرسة بين الاسواق العربية لاقتناص فرص الاستثمار والاموال التي تبحث عن بدائل استثمارية جيدة تقي الاموال شر التضخم وانخفاض القوة الشرائية للنقود ومن ضمن البدائل المتاحة هي الاستثمار في اسواق المال وخاصة العربية منها اي التداول في الاسهم فالتعامل في الاسهم هو البديل الاسهل والاسرع في الاستثمار لان الاسهم تسمي اشباه النقود وهي الاسرع في التسيل الي نقود عند الحاجة كما ان التداول لا يحتاج اجراءات ادارية معقدة ولا استخراج اوراق ولا موافقات ولا دراسة جدوي ولا اي شئ من الاجراءات البيروقراطية لاستخراج التراخيص فهو يحتاج الي بطاقة شخصية سارية ونقود حاضرة و بعد عمل عقد سيكون لديك كود وبذلك تصبح عميل في البورصة و باي قدرة مالية تستطيع التداول والاستثمار  .

ولفتت إلي أن المخاوف الوحيدة خارج البورصة المصرية تتلخص في التذبذب واتخاذ قرار استثماري خاطئ في الوقت الخاطئ ورغم ان التذبذب من المخاطر الا انة من المزايا لان الاسواق تعتمد علي التذبذب واختلاف القرار الاستثماري بين المتعاملين وقد وعيت كافة الاسواق حول العالم باهمية البورصات لذا نجد المؤشرات عند مستويات قياسية وقد ايقنت الاسواق العربية المحيطة علي ان اجتذاب الاستثمارات الاجنبية يكون بحل مشاكل اسواق المال وتنشيطها وعمل ادارات واعية مرنة لادارة ازماتها ومحفزات مثل خفض تكلفة تداول وزيادة سعات تداول و ضخ سيولة من خلال انشاء صناديق متخصصة لصناعة السوق وصناديق للاستثمار في الاسهم الصغيرة

وانتهاج خطة واضحة لطروحات عملاقة علي ازمنة متقاربة لتوفيلر البضاعة التي تتمشي مع رغبات المتعاملين .

وأشارت إلي أن الاسواق الامارتية تتجة الي طرح المرافق العامة للدولة والخاصة ببلدية دبي في البورصة

والسوق السعودي بصدد طرح تداول عاشر اكبر طرح في السوق السعودي بقيمة 3.78 مليار ريال

والسؤال الان

اين نحن من اقتناص الفرص في البورصة المصرية

ام سنظل في مشاكل داخلية وادارية ولا نستطيع اللحاق بالركب واقتناص الفرص

ونستمر في الاهتمام بادوات الدين والتي تعتبر ميراث ثقيل للاجيال القادمة ونهمل سوق الاوراق المالية افضل منصة للتمويل المنخفض او منعدم التكلفة وافضل منصة للاستثمار في ظل تضخم طاحن تتلاشي معة قيم المدخرات .

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *