سي نيوز

الأخبار أينما كنت

أخبار

بدأت مع الفوازير وارتبطت بـ”الكينج”.. ٢٢ معلومة عن الإعلامية والممثلة نجلاء بدر

لا تعد الفنانة نجلاء بدر بغريبة على الوسط الفني حيث بدأت منذ طفولتها في الدراما التلفزيونية من خلال فوازير رمضان وبعض الأعمال الدرامية، وبعد ١٥ عاماً من الغياب عادت نجمة إعلامية شابة على أشهر المحطات الفضائية إلى جانب التمثيل.
ورغم بعض الانتـ ـقا دات التي وجهت لأدائها الإعلامي والتمثيلي، إلا أنها نجحت في تحقيق الكثير من الشهرة والتألق في الكثير من الأعمال الدرامية.

ويرصد «أهل البلد»، في التقرير التالي، 22 معلومة عن نجلاء بدر:

* في 20 إبريل 1974 وُلدت الفنانة نجلاء بدر لأب ضابط في القوات المسلحة.

* أحبت العمل في المجال الفني منذ طفولتها وهو ما ترجمته بالمشاركة في فوازير «فطوطة والأفلام» مع الفنان سمير غانم في 1983 وأتبعتها بالظهور في مسلسل «النوة».

* بحصولها على الشهادة الثانوية استبعدت التمثيل لالتحاقها بكلية الإعلام جامعة القاهرة التي تخرجت فيها عام 1996، مفضلةً ترسيخ جهودها للعمل الإعلامي.

* بدأت مشوارها الإعلامي وهي مازالت تدرس في كليتها، وقدمت برنامج «ما يطلبه المشاهدون» لمدة عام على فضائية «ART»، ثم انتقلت إلى سلطنة عمان للإقامة مع والدها، الذي ترك الخدمة العسكرية، وعملت في التليفزيون هناك وقدمت برنامج «لقاء الظهيرة» مع الإعلامي محمد المرجبي، بجانب عدد من برامج المسابقات.

* بعد حصولها على البكالوريوس بدأت «مرحلتها المهمة»، حسبما تعتبره، بالعمل في قناة «MBC»، وقدمت برامج «أكشن» و«حروف وألوف» و«تحدي الخوف» و«سكووب» الذي كان بمشاركة الإعلامية ريا أبي راشد، واستمرت هناك لمدة عام ونصف.

* بعد عودتها إلى مصر قدمت عدة برامج على القنوات الفضائية، لكن ظهورها الأبرز كان على شاشة التليفزيون المصري من بوابة برنامج «سواريه» الذي تمت إذاعته في 2010، وذلك بعد عام واحد من مشاركتها الأولى في المجال الفني بظهورها في مسلسل «ليالي» مع الفنانة «زينة».

* هنا، جاء قرارها باحتراف التمثيل لكونه المجال الذي رغبت فيه منذ البداية بجانب تفضيل والديها لذلك أيضًا، كما اكتشفت أن «الإعلام سريع النسيان لأن المشاهد يري أحداثا حالية وإذا أعيدت لن يكون لها معنى، بينما السينما يشاهدها أجيال مثلما يحدث مع الأفلام القديمة وجمهورها» حسب قولها.

* جاء ظهورها المؤثر على المستوى الفني في مسلسل «ريش نعام» المعروض عام 2010 مع داليا البحيري وعمرو واكد، بجانب مسلسل «زهرة وأزواجها الخمسة» مع غادة عبدالرازق.

* بدأت في صعود سلم النجومية بمشاركتها في مسلسلي «شارع عبدالعزيز» و«إحنا الطلبة» عام 2011، ثم في «طرف تالت» و«على كف عفريت» و«شمس الأنصاري» في 2012.

* أصبحت «نجلاء» فيما بعد ورقة مطلوبة في الأعمال الدرامية، وبدءًا من عام 2013 شاركت في مسلسلات عدة، أهمها «الزوجة الثانية» و«حكاية حياة» و جسدت في مسلسل «بين السرايات» شخصية «نعيمة» وشاركت في بطولة «الصعلوك» و«فوق مستوى الشبهات» و«ستات قادرة»، ووصولًا حتى «البرنس» و«الفتوة».

* سينمائيًا شاركت في فيلم «جدو حبيبي» عام 2012 مع الفنان محمود ياسين و«بشرى»، لكن النقلة الكبرى كانت مع المخرج داوود عبدالسيد في فيلم «قدرات غير عادية» في 2015، رغم ذلك تعر ضت فيه لانتـ ـقا دات لاذعة بسبب ارتدائها المايوه في أحد مشاهده، ودافعت عن ذلك بقولها «إن المخرج داوود عبدالسيد لا يركز على جسد الممثل، ومشهد نزولها البحر كان له معنى في سياق العمل» حسب ما صرحت به في برنامج «بوضوح».

* الغريب أنها كشفت عن وجود خلاف سابق لها مع المخرجة إيناس الدغيدي لأنها رفضت أن ترتدي المايوه في فيلم «مذكرات مراهقة»، موضحةً أن تفاصيل المشهد دفعها للرفض إذ كانت مطالبةً بـ«ارتداء المايو في حفل عيد ميلاد» حسب روايتها، ما استدعى دخولها في نزاع قضائي معها دون ذكر تفاصيل.

* في سبيل «قدرات غير عادية» ضحت بالعمل مع المخرج الراحل محمد خان في فيلم «قبل زحمة الصيف»، وبررت: «كان دوري مشابهًا لفيلم قدرات غير عادية من ناحية ارتداء المايوه والقبـ ـلات، ورفضته حتى لا أحدد في إطار نجمات الإغراء».

* مع اندماجها داخل الوسط الفني عادت من جديد على شاشة «MBC» بتقديمها برنامج المسابقات «Cash Or Splash»، قبل أن تعلن اعتزالها العمل الإعلامي خلال حوارها في برنامج «بوضوح».

* دائمًا ما تتعرض لانـ تقـ ـاد ات لاذعة بسبب ما ترتديه في الأعمال الفنية، حتى أطلق عليها البعض لقب «نجمة الإغراء»، وبخصوص ذلك قالت: «طالما قبلت دورًا فليس من الطبيعي أن أضع تحفظات على أي شيء»، واستدركت: «أنا أرفض القبلات ولن أفعل هذا أبدًا، وفيما عدا ذلك فلا توجد لدي تحفظات أخرى، ولست ضد الإغراء البعيد عن الإيـ ـحا ءات الجنـ ـسية».

* على مستوى حياتها الشخصية عانت «نجلاء» فيما يخص ارتباطها با لجـ ـنس الآخر، ودائمًا ما فشلت علاقاتها في مرحلة الخطوبة، وهو ما ذكرته في برنامج «سمر والرجال ولكن».

* وكشفت أنها لجأت في إحدى المرات إلى «دجال» لـ«فك أحد الأعمال الذي قام به خطيب سابق لها»، قبل أن تجد ملاذها الوحيد في الصلاة وتلاوة القرآن فقط.

*  فاجأت الجميع بإعلانها أن الفنان محمد منير تقدم إلى والدتها للزواج منها في وقت سابق وأبدت موافقتها، مشيرةً إلى أنه غنى لها أغنيته الشهيرة «لما النسيم» بشكل خاص وطلب منها أن تستمع إليها من داخل الاستوديو.

رغم ذلك انفصلا بعد انسحاب «منير» قبل عقد القران، حسب تصريحها في برنامج «بوضوح»، معتبرةً أن العلاقة ما كانت لتنجح بسبب فارق السن الكبير بينهما، بجانب أنه طلب منها الابتعاد عن العمل الفني، نافيةً أن تكون تأثرت سلبًا جراء انتهاء العلاقة بينهما لأنها «ما حبتهوش» وفق قولها.

* خلال روايتها عن تفاصيل علاقتها بـ«الكينج» دخل إلى الاستوديو رجل الأعمال محمد عفيفي الذي أعلن خطبته منها على الهواء مباشرةً، وعقدا قرانهما قبل 3 أعوام.

* وعن علاقتها بـ«عفيفي» روت أنها تعرفت عليه من خلال أصدقاء مشتركين بينهما، وأبدى إعجابه بدورها في مسلسل «بين السرايات»، وتكررت اللقاءات بينهما حتى عاشا قصة حب حقيقية.

*  لم تجد «نجلاء» أزمة في كون «عفيفي» انفصل عن زوجته السابقة وله ابن يُدعى «يوسف»، وبخصوص ذلك قالت: «أنا أمارس طفولتي مع ابن زوجي وأحبه كثيرًا لأنه نسخة مصغرة من زوجي، وأشعر بالسعادة في اليومين اللذين يجلس فيهما معي لأنه يخلق روحاً في المنزل، كما أني أتدرب على الأمومة معه في نفس الوقت».

* من منطلق مشاركاتها الفنية المتعددة في السنوات الأخيرة صرحت بأن مشروع الإنجاب سيفرض عليها الابتعاد عن الساحة، وفي سبيل ذلك أجلت الأمر لشهور إلى حين الانتهاء من تعاقداتها.

 

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *