سي نيوز

الأخبار أينما كنت

أخبار فن

بعد تــدهــور حالته الصحية.. عودة زوجة محمد الصغير لعصمته بعد انـفصــال 22 عامًا

لا تزال الحالة الصحية لخبير التجميل محمد الصغير، غير مستقرة، منذ إصابته بفيروس كورونا المستجد، وفي نوع من المؤا زرة والدعم، تحاول ابنته الإعلامية مها الصغير، من وقت لآخر، استرجاع شريط الذكريات، لتحكي عنه وتوثق مواقفه، كان آخرها قصة الحب بين والدها ووالدتها.

ونشرت «مها» صورة تجمع والدها محمد الصغير بوالدتها، عبر حسابها على «إنستجرام»، روت من خلالها تفاصيل قصتها: «فيه حاجة مهمة أوي عايزة كل العالم يعرفها، وأكيد مش هعرف أكتب الكلام ده تاني.. أبطال القصة دي هم أبي وحياتي كلها، واللي يعرفني كويس، يعرف أن محمد الصغير مش أبويا بس هو حب عمري، والبطلة التانية هي أعظم ست في العالم، ملكة العلايلي.. قصه حب عشتها على مدار كل يوم وكل ثانية لغاية اللحظة، حتى لما اتطـ ـلقوا كنت عارفة إنه بيحبها، وهي بتحبه، وعمري ما شفته أو شفتها سعيدة، غير وهي مراته».

وتابعت مها الصغير: «المهم أمي اتجوزت أبويا وهي من عائلة أرستقراطية، وهو من عائلة بسيطة، وتحـ ـدت أهلها وقاطـ ـعـ ـوها، وهو لم يكن معه سوى ١٠٠ جنيه، وحصل مشا كل واتطـ ـلقوا من ٢٢ سنة، ويوم ما تعـ ـب وهو حواليه ناس كتير أوي (بس في الأفراح فقط)، طلب مني أطلب أمي في التليفون، وطلب يشوفها، وجت له على طول.. يوم ما حس أنه ضـ ـعيف أوي وتعبـ ـان بجد طلب ضهره وسنده اللي بجد، مش في المنظرة».

وأكملت «مها»: «جت وطلب منها متزعلش منه، وأنها تتجوزه على سنه الله ورسوله تاني، وأصدقاء الأبطال في هذا الفيلم الجميل اللي شهدوا هذه اللحظة، هما أنا وأخويا مصطفى، وأخويا التاني الدكتور اللي مسبنيش لحظة يحيي البستاني، الدنيا اتدر بكت، وطلب مأ ذون، وجه المأ ذون جوز ملكه العلايلي لمحمد الصغير، على سنة الله ورسوله».

وواصلت: «هذه العظيمة اتجوزته، وهو محلتوش حاجة في عز ضعـ ـفه، ورجعت له وهو في عز ضـ ـعفه برده، ونام في حضنها وهو مرتاح أوي، هو الآن في أمس الحاجة للدعاء، لأنه في لحظات حر جة أوي أوي أوي، ادعوا له، وأسفه إني طولت عليكوا».

وكانت الحالة الصحية لخبير التجميل العالمي محمد الصغير تدهورت بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، إذ يعا ني حاليا صعـ ـوبة في التنفس، ومشكـ ـلات بالر ئة، ويشرف على علاجه فريق طبي متخصص.

 

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *