كيفانش تاتليتوغ ، هو عارض أزياء وممثل تركي ولاعب سابق لكرة السلة، ولد في مدينة أضنة في تركيا، من عائلة ذات أصل بوسني، فاز عام 2002 بجائزة أفضل عارض في تركيا، ويحظى بشهرة كبيرة في الوطن العربي بعد عرض مسلسل العشق المـ مــ نــ و ع ومسلسل نور
وا نـ د هـ ش محبي بطل مسلسل “نور” التركي، الفنان كيفانش تاتليتوغ الشهير بـ “مهند”، حينما خرجت مذيعة تركية تزعم بأن هناك ا تـ هـ ا مـ ا ت لـ تاتليتوغ من قبل زوجته باشاك ديزر، التي تتهمه بالتـ عـ نـ يـ ف.
يأتي ذلك وفق ما ذكرته المذيعة التركية بيرجان بالي، في برنامجها، حيث تحدثت عن أن الممثل كيفانش تاتليتوغ يـ عـ نـ ف زوجته باشاك ديزر، التي تعمل كمنسقة للموضة
قائلة: “كيفانش أصبح عـ صـ بـ ياً وعـ د و ا نـ ياً بعد الزواج”، مشيرة إلى أنه ما ر س العـ نـ ف أكثر من مرة على زوجته، بحسب ما جاء بموقع صحيفة النهار الإلكتروني.
لم يثبت حتى الآن إ د عا ء ا ت المذيعة التركية بيرجان بالي، كما أنه لم يصدر أي نفي أو رد من الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ أو من زوجته باشاك ديزر، على الرغم من أن كيفانش معروف بأنه دائم الرد على أي تساؤلات أو ما يـ ثـ ا ر حوله، خاصة فيما يتعلق بالأخبار الكـ ا ذ بة التي تدور حوله أو زوجته.
في الوقت ذاته كانت هذه التصريحات التي آ ثـ ا ر تها المذيعة التركية تم استقبالها با سـ تـ هـ جـ ا ن شديد وغـ ضـ ب ضدها، كما وجهت إليها ا تـ هـ ا مـ ا ت بتـ لـ فيق الأخبار عن كيفانش؛ من أجل جـ ذ ب الا نـ تـ بـ ا ه وتحقيق نسب مشاهدات عالية لبرنامجها.
وتعد الصورة الذهنية للجمهور خاصة في الوطن العربي، بأن كيفانش هو مهند، الذي يعد شخصاً رومانسياً خاصة بعد أداءه لدور الزوج الرومانسي في مسلسل نور، فقد اشتهر باسم مهند، بسبب دوره بين الجمهور العربي خاصة النساء.
وكان تزوج الفنان التركي كيفانش تاتليتوغ من منسقة الموضة باشاك ديزر في فبراير لعام 2016، فقد عقد حفلا بسيطاً في العاصمة الفرنسية باريس.
شارك كيفانش تاتليتوغ مؤخراً في مسلسل ا صـ طـ د ا م، حيث قدم شخصية ضابط شرطة، بجوار بطلة المسلسل إلتشين سانجو، التي تعرف في الوطن العربي باسم ديمة أو د فـ نـ ة، نظراً لدورها في مسلسل حب للإيجار.
بجانب مسلسله التركي “نور”، الذي نال بسببه شهرة واسعة في الوطن العربي نظراً لدوره المميز، تأتي أبرز أعمال الفنان التركي كيفانش تاتليتوغ، مسلسلات “ميرنا وخليل”، “العشق المـ مـ نـ و ع”، “عودة مهند”، “ليث ونورا”، “جسور وجميلة”.
