سي نيوز

الأخبار أينما كنت

أخبار فن

دنيا بطمة بملامح متغيرة في أحدث ظهور.. ومتابعون: “كفاية فيلر”

 شاركت الفنانة المغربية دنيا بطمة جمهورها بإطلالة جديدة لها أثناء احيائها حفل زفاف، والتي نشرتها عبر حسابها الرسمي.

وظهرت دنيا بإطلالة أنيقة مزجت بين الرقي المغربي و فخامة التصميم التركي ، مرتدية فستانا طويلا مجسما، بأكمام طويلة، ينتمي لصحية الأوف شولدر، مصمم من قماش المخمل الأسود، مطرز بالذهبي اللأمع، مطعم بالريش الناعم من أعلى، يتوسطه حزام عريض حمل نفس التطريز، الفستان حمل توقيع Nour Sirine، عكس تناسق قوامها الممشوق.

وأكملت أناقتها بالتزين ببعض المجوهرات الذهبية  اللافتة مع ساعة اليد المرصعة بالألماس.

أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر مميزة تناغمت مع إطلالتها ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان الترابية مستخدمة الكونتور لتصغير بعض المناطق في وجهها مستخدمة الكحل والماسكرا السوداء لتبرز جمال عينيها مع الكشمير في الشفاه.

وبدت دنيا بطمة بملامح متغيرة فلا أحد يعرف ما السبب الحقيقي وراء هذا التغيير، ليخرج بعض جمهورها عن صمته ويوجه لها نصيحة بالتقليل من أستخدام الفيلر والبوتكس.

ولاقت إطلالتها إعجاب وانتقاد من قبل متابعيها ورصدنا أبرزها: “كفاية فلير بجد أوفر جدا، ملكة جمال العرب، مالها ملامحك متغيرة”.

لا يمر على دنيا بطمة اشهر قليلة، إلا وتفاجئ الجمهور بتغير جديد في ملامحها، وكان آخره في مقطع فيديو ظهرت فيه الفنانة المغربية وهي ترقص، حيث فاجئت دنيا بطمة الجمهور بإطلالة صادمة، حيث ظهرت الفنانة المغربية وهي ترقص إلا أن البعض لم يتعرف عليها بسبب تغير ملامحها، فظهرت بوجه أكثر استدارة وعينين متغيرتين تماماً، إلى جانب شفاه أكثر امتلاءً واستدارة.

التغير في دنيا بطمة لم يقف فقط عند تغير ملامح وجهها، وإنما متلكت دنيا بطمة جسم بمواصفات مختلفة، ولكن البعض أرجع تحول جسمها إلى ممارستها للرياضة، فيما أرجع آخرون الأمر لعمليات نحت الجسم، خاصة وأن بطمة تظهر عادة بخصر منحوت وأجناب أكثر استدارة، ومؤخراً ظهرت دنيا بطمة بجسم ممتلئ، وفستان قصير، إلا أن ما أثار الانتقادات ضدها  ليس فستانها القصير، ولكن التحول الصادم في ملامحها، فبينما اعتبر البعض أنه أصبحت تعاني من “هوس التجميل”، رأى آخرون أنها تسعى لإخفاء ملامحها تماماً وأن الأمر مرتبط بمخاوفها من استعادة ملامحها القديمة مرة أخرى.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *