سي نيوز

الأخبار أينما كنت

حكاوي السوشيال

الصور الأولى لجانا عمرو دياب من حفلها الغنائي الأول.. إطلالتها الغــريبة تلفت الأنظار.. شاهد

­ ­ ­أحيت جانا عمرو دياب، ابنة الفنان عمرو دياب، حفلها الغنائي الأول، في العاصمة البريطانية لندن، على مسرح نادي «نوتنج هيل للفنون»، المخصص لدعــم المواهب الشبابية.

زينة عاشور، الزوجة الثانية للفنان عمرو دياب، نشرت مقطع فيديو لابنتها “جانا” وهي تغني على المسرح، وذلك على خاصية “ستوري” بحسابها بموقع “انستجرام”.

ولفتت جانا الأنظار خلال الحفل، حيث ارتدت فستان سواريه من الحرير، فوق “جاكيت” طويل باللون الأسود، ونووضعت ظارة شمسية سوداء على عينيها، على الرغـ ــم من إقامة الحفل ليلا.

وكانت جانا قد روّجت مؤخرا لحفلها الغنائي على خاصية “استوري”، بحسابها الخاص على موقع “انستجرام”، ودعت متابعيها لشراء التذاكر الخاصة بحفلها.


جانا كتبت باللغة الإنجليزية: “اشتروا التذاكر عشان تشوفوني في حفل الأداء الغنائي يوم السبت المقبل”، لافتة إلى أن الحفل سيقام في تمام الثامنة إلا ربع مساءً، وناشدت متابعيها بعــدم التـــأخر عن الحضور.

وبحسب ما أعلنته الصفحة الرسمية لنادي “نوتنج هيل للفنون” البريطاني، أن سعر تذكرة حفل جانا عمرو دياب يبلغ 5 جنيهات إسترلينية، أي ما يعادل نحو 105 جنيها مصريا.

يذكر أن جانا هي أصغر أبناء الفنان عمرو دياب، وقد ورثت عنه موهبة الغناء، حيث دائما ما تشارك متابعيها بمجموعة من المقاطع الغنائية ، كما أنها شاركت والدها عمرو دياب بالغناء لأول مرة من خلال أغنية “جميلة”، التي غنت خلالها باللغة الإنجليزية.

وكانت قد أ ثــارت جانا ابنة عمرو دياب جدلًا واسعًا خلال الفترة الماضية بعدما أحدثت مشــ كلة مع مدرستها في لندن، بسبب مر ضها بفــ ـرط الحركة وتشــ تت الا نتباه.

وتحدثت جانا خلال حوار لها على تلك الأ ز مة، قائلةً: “خا ب أملي في مدرستي وكان هناك بعض الأصدقاء يدعـ ــمونني ولكنهم لا يشـ ــبهونني لذلك كتبت على انستجرام، وبالرغم من دراستي جيدًا لكن كانت علاماتي سيــ ئة.

وأضافت: “أعـ ــراضي تتضــ ـمن عـــدم القـــدرة على التركيز وقصـ ورًا في الا نتباه بسبب اضــ طراب فــ ـرط الحركة، وشخصيتي حيوية جدًا، وأتحدث كثيرًا وبسبب حديثي الكثير لدي مشــ ا كل في الصوت، وهي عــ قد في الصوت وهي أن أحبالي الصوتية تحـ ــتك بعضها، ويؤدي ذلك لحـ ــدوث و ر م، وهو ما يتسبب في بعض الأحيان في أن أفـ ــقد صوتي”.

أما عن دور والديها، فأردفت جانا قائلةً: والدتي دعــ ـمتني كثيرًا لأنها تفهمت أن ذلك لم يكن نابعًا عن كــســل أو عدم الاهتمام بالغـــير وبدأت تتفهم كثيرًا إذا نســ ـيت أمرًا، ووالدي أيضًا دعـ ـــمني وتلقيت العديد من المكالمات منه التي يقول بها لي “فخـــور بك، أحسنتِ، وحـ ــقيقة فخورة جدًا أن والدايّ في حياتي فهم دائمًا بجانبي، وطلبت المدرسة مقابلتي بشكل شخصي وأحتـــرم ذلك وأعلم أن معلميَّ والمدير لديهم قلوب طيبة وسيتفهمون ما أمر به”.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *