سي نيوز

الأخبار أينما كنت

فن

هشام المليجي: السقا دحيح وروحت المعهد معه بالحصان.. ويكشف عن علاقته بمحمود المليجي

كشف الفنان المصري هشام المليجي، عن كواليس دراسته بالمعهد مع عدد كبير من النجوم والمواقف التي جمعت بينهم خلال فترة الدراسة.

وقال خلال لقائه في برنامج “نص الحدوتة”، مع الإعلامية شيرين سليمان، والمذاع عبر فضائية cbc: “درست مع أحمد السقا، ورامز جلال، وأحمد حلمي، ومحمد هنيدي، ومجدي كامل، ومحمد سعد”، مؤكدًا أن رامز جلال لم يختلف عن وقت دراسته حتى الآن.

وأضاف، أحمد السقا، كان دحيح وكان هو الأول على الدفعة وكان يذاكر لوحده، مشيرًا إلى أنه كان شاطر في مواد الموسيقى وكان يذاكرها لهم.

وتابع، جمعت بيننا مغامرات كثيرة خلال الدراسة لأننا كنا نذهب للجيم وكذلك نقدم العديد من الكوميديا على المسرح.

ومن المواقف التي جمعته بالفنان أحمد السقا، قال إنه ذات مرة ركب خيل مع السقا من نزلة السمان، وعادا بهما للمعهد وقطعا كل هذا الطريق بالحصان والذي كان في قدمه قطع حديد تصدر صوتًا خلال سيرها، ووصف السقا في تعامله مع الخيل برامبو.

كما كشف حقيقة العلاقة التي تجمعه بالفنان الراحل محمود المليجي، مؤكدًا أن الإسم فقط هو ما يجمعهما، قائلًا: “اسمي هو هشام محمد مليجي، ووالدي دكتور طب وقائي في كلية الطب البيطري، ولكن بسبب النطق في المجتمع يتم نطق اسمي بالمليجي وليس مليجي مما ربطنا باسم الفنان الراحل محمود المليجي”.

وأوضح أن أقرب نجوم الوسط الفني له هو الفنان كمال أبو رية، مؤكدًا أنه شارك معه بدور صامت بإحدى المسرحيات، وهما يلعبان دائمًا معًا وهو يكسبه.

كنت بلعب حديد مع عمرو دياب

هشام المليجي، كشف كواليس مشاركته في فيلم “ضحك ولعب وجد وحب”، مع الفنان الراحل عمر الشريف، والفنان عمرو دياب، مؤكدًا أنه كان طوال كواليس الفيلم يدندن، ووصفه بأنه أحلى صوت في الدنيا بدون موسيقى وهو يدندن أمام المرآة، مضيفًا: “أتمنى أن يفتح المايك ويدندن وهو في البيت”.

وأوضح أن الفنان عمرو دياب، كان يأتي معه بحديد خلال التصوير، وأثناء الكواليس كان يتدرب عليه، وأنه كان فضولي فيذهب له خلال التدريب ويطلب منه تعليمه وكان عمرو دياب يعلمه ويدربه معه.

سبب غيابه عن الساحة الفنية

وأكد خلال الحلقة أن سبب غيابه  عن الساحة الفنية هو أن الفن مهنة غير دائمة وهو لا يحب أن يكون ملتزم طوال الوقت بعمل، قائلًا: “لم أحب أن يكون التمثيل هو كل حياتي رغم حبي للتمثيل وهو عمل ولكن أحيانا لا يأتيكي دور مناسب”.

 

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *