سي نيوز

الأخبار أينما كنت

فن

جليلة المغربية تعلق على أنباء انفصال تامر حسني وبسمة بوسيل: مش معروف متزوجين أو إخوات بالرضــاعة

علقت الفنانة جليلة المغربية، على أنباء انفصـ ـال الفنان تامر حسني، عن زوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، والتي انتشرت بشكل كبير خلال الأيام الماضية قبل أن ينفـ ــيها تامر حسني.

جليلة علقت على أنباء احتفالها بإنفصـــ ـالهما في فيديو نشرته عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي: “هو أنا متى احتفلت ومتى علقت على الموضوع أصلا؟”.

وأضافت: “يتطلـــق يتزوج اصلا هذا الكابل بشكل عام عليهم مليون علامة استفهام مش معروف متزوجين او منفصــ ــلين او ان كانوا اخوان بالرضاعة ومش معروف شو هم اصلا بس صورة امام الناس انهم مع بعض وهذا مو موضوعي”.

 

وتابعت: “يتزوجون بطلقــون ينفصـــلون اخر همي انا انسانة عندي شغل عندي حياتي عندي مسؤولياتي عندي امي عندي جاري عندي اعلاناتي عندي شغلي عندي سفري عندي تصويري”.

أثارت الفنانة المغربية جليلة الجدل بعد تصريحاتها حول علاقتها بالمطرب المصري تامر حسني، وتصدرت محركات البحث وصفحات التواصل الاجتماعي بعد حديث الأولى عن حبها الشديد للأخير.

 

وطلبت جليلة في مداخلة هاتفية مع الإنفلونسر الأردني حمودي حسين، من الجمهور بأن “يرحموها لأنّها لا تريد هدم علاقة تامر بزوجته إطلاقا”.

 

وأشارت جليلة في اتصالها الهاتفي، إلى أنَّها مازالت تحب تامر حسني “بحبه وبموت عليه”، مؤكّدة أنَّه عندما عاد إليها وتجددت علاقتهما أخبرها أنه انفصل عن زوجته بسمة بوسيل منذ عام ونصف.

وأضافت جليلة، باكية أنَّها تريدالرحمة من الناس “أنا أحبه وأموت عليه وهو نفس الشيء، وفي تفاصيل ما أقدر أقولها احترامًا للطرف الثاني، وفي حاجات ما أقدر اتكلم وأصرح عنها”، متابعة: “كنت رافضة إنه يرجع حياتي لأنه أكتر إنسان أذاني وتعبني في الحياة”.

وتابعت: “أخبرني بانفصاله عن أم أولاده من سنة ونصف وعلى هذا الأساس وافقت على الرجوع إليه، أنا مش بخرب بيوت الناس، أنا مش جاية من الشارع، أنا إنسانة محترمة وعندي سمعتي، أرجوكم ارحموني”.

وفي أول رد عملي من تامر على شائعات انفصاله عن زوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، نشر عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه في “إنستغرام” مقطع فيديو قصيراً جمعه بها ليكذّب بطريقة غير مباشرة شائعات الانفصال عن زوجته.

وظهر تامر في الفيديو بجوار زوجته وهي تمسك مجموعة من البالونات بيدها، وعلق قائلاً: “مع زوجتي الحبيبة”.

 

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *