تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة نسبت للداعية معز مسعود برفقة الفنانة حلا شيحة وأبنائها الأربعة.

فقد رصدت الكاميرا صورة للثنائي برفقة أولاد الفنانة الأربعة، خلال تواجدهم في أحد الأماكن للتنزه، وهو ما أثار الجدا مجددا حول علاقتهما، حيث توقع الكثيرون أنهما تزوجا سرا.

وكانت قد ترددت أنباء عن ارتباط حلا شيحة عاطفيا بالداعية معز مسعود، واستعدادهما للاحتفال بزواجهما بشكل رسمي.

وجاء تخمين البعض بوجود علاقة عاطفية بينهما بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نشرها معز مسعود ظهر من خلالها وهو جالسًا على الأرض ويعزف جيتار وعلق عليها قائلًا: “شكرا جزيلا للإنسان الرائع الذي استحوذ على هذه اللحظة، أنت تعرف من أنت”.

لتقوم حلا شيحة بالتعليق على الصورة، حيث تسآلت عن من التقط له الصورة، ليرد عليها قائلًا:”شخص مميز جدا”.

معز مسعود، هو داعية إسلامي مصري ومقدم برامج، ويبلغ من العمر 42 سنة، والتحق بجامعة كامبريدج بالقاهرة من عام 1997 لـ 2000، وتزوج ثلاث مرات، وكانت أول زيجة له فى عام 2003 وكانت صديقة له من الجامعة الأمريكية وتدعى سارة.

والمرة الثانية المرشدة السياحية بسنت نور الدين وكانت فى عام 2017، واستمرت العلاقة بينهما لمدة 6 أشهر ثم أعلنا الانفصال، وبعدها الانفصال بأيام تزوج من الفنانة شيرى عادل.

وبعد خروج شائعات ارتباطه بالفنانة حلا شيحة وأنها الزيجة الرابعة، تداول البعض اسم زوجته الثانية بسنت نور الدين والتي خرجت عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك لترد قائلة:” كلنا كبشر طبيعيين لما بنمر بتجربة صعبة.. بيتاخد كتير من روحنا وعمرنا لغاية لما بنعرف نتجاوزها.. ولما بنفتكرها غصب عننا.. بيصحى فينا جزء من الألم”.

وأضافت: “من الأذى الشديد ان اللي حواليك يتعاملوا معاك كإنك (شئ) مش انسان، يستخدموا صورتك ويخوضوا فى حياتك الشخصية علشان انت شخصية مشهورة.. وكان المشهور مش انسان من روح ودم واحساس”.

وتابعت: “افتح السوشال ميديا ألاقي حياتى مشاع.. صورتي ضمن مجموعة صور فيها غزل وضحك بسبب قدر ربنا (سبحانه وتعالى) كتبه عليا اني امر بيه، وخلاص القدر عدى وانتهى من حياتي.. انا مش حلوي مغطاة وغيرى مش حلوى مكشوفة.. وماحدش فينا مُجرد صورة برقم بيتعد.. انا اختك وهي قد تكون بنتك.. الكلام ده مؤذي لينا ولأهلنا”.

واختتمت قائلة: “بلاش حُب الشير واللايك يطغى على انسانيتنا.. ودعوا الخلق للخالق.. دا (اماطة الأذى عن الطريق صدقة).. فما بالكم (بإماطة الأذى عن مشاعر الناس)”.